"الصديق وقت الضيق".
عبارة نسمعها كثيراً، هل تريد تجربتها؟
كن صديقاً للقرآن وسيأتيك في وقت الضيق متحدثاً شافعاً لك يوم القيامة إن شاء الله!»
«شيئان لا تتخلى عنهما أبدًا:
أبتسامتك للناس وحسن ظنك فيهم.
فالابتسامة ليست سذاجة، وحسن الظن ليس غباءً.
أن تبادر بالخير. قمة الذكاء!
«أحيانا نحاول دفع الباب لفتحه فنفشل!
فنحاول بالقوة وقد نتألم!
ثم نكتشف أنه يفتح في الإتجاه الآخر،
كذلك "المشاكل"
تحل بالعقل لا بالقوة!
«هل شربت شاي دون أن تحرك السكر بداخله؟
حياتك كهذا الكوب!
ستكون مرة، مالم تحرك إبداعاتك وتستغل طاقاتك.
ثم ستتذوق حلاوة إنتاجك وعملك!»
«أعرف شقيقان, لايفترقان :
" برالوالدين " و "النجاح "!»
إرتق بكلماتك ولا ترفع صوتك..
فالأمطار هي التي تنبت الزهور لا الرعد.
أجمل النفوس هي تلك التي لا تنكر المعروف
رغم شدة الخلاف..
المسافات لا تقرب أحدا ولا تبعد أحد..
القلوب هي التي تفعل ذلك..
قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه:
ما دمت في صلاة فأنت تقرع باب الملك،
ومن يقرع باب الملك يفتح له..
أرقى النفوس هي التي تجرعت الألم
فتجنبت أن تذيق الآخرين مرارته..
يُحكى أن هماً غسلته دمعة، وقلباً أحيته سجدة،
وحُلماً حققته دعوة
للحياة مع الله مذاقاً آخر.